احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

سخط !

ولماذا سأحب ؟!
هل تبقىٰ بهذا الكون حب علىٰ أية حال !
وهل لجراح سنيني من دواء ؟
لما أحب ؟!
الهوئ لم يعد طاهراً ،.
عهر , غدر , كذب , مظاااهر ..
خدعة الفارغ ان يحب
و ( الأبلّه ) وحده يصدق بالرغم من معرفته النهايه .
لم احب وانا ارىٰ بعيني جميع من حولي نماذج لفتات بشر ..
يرون ان الحب سلعة تباع في مزاد ..
لايتعبهم شوق ..
لايحرقهم جفاء ..
لايخضعهم العناد ..
لاتنطفيء شهوتهم ..
والأكثر من طبيعي أن ترى صديقك منذ ساعه بلحظة واحده يتحول إلىٰ عشيقك !!!
ومن حفروا بجدران التاريخ عشقهم
افترقوا ببساطة بسبب سوء فهم ..
ومن يحبك حقاً لايهم انه قد رحل
ولايهم ايضاً ان ذهب للجحيم ..
وعشيقي منذ قليل , يثمل بأحضان عشيقته الرقم مئه , وكأنه لم يكن سيدفع دم قلبه ليبتاع رضاي ثم اصبحنا اصدقاء ونتبادل الاحترام .
ثم يحصل ان اشكو لصديقتي من عشيقي الطفولي ,
لـ أتفاجئ بعد ذلك ان طفلي اصبح طفلهآ !
وان كل جرح من جراحي اصبح اقحواناً في قلبها ،،
واصبحت تتغنى بأسمه بل تددله ( فهودي ) !
مسسسسخره !
مسسسسخره !
اصبح الحب طفلة تولد بألف عاهة واعاقه ..
حسناً يا ابناء المسخره ..
لما سأحب ؟!
ولما اجرح كبريائي ،
سأبقىٰ بلاقصة .. عشقي أوراقي
وفتاتي محبرتي .. تمت ") *

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق